كان يوما كئيبا حينما ورد نبأ استشهاد المناضل الفذ والقائد المقدام محمد مسعد العقلة، لم أصدق ما سمعت أو أنني ما أردت أن اصدقه، كنت أحاول الاتصال وقتها وأنا على يقين أن صوته سيأتي من الطرف الآخر قويا كعادته وباسما كما هو طبعه، كنت أريد أن أقول له إنني ما صدقت الإشاعة، لكن كانت الحقيقة أمامي فاجعة وفاقعة. متابعة قراءة في ذكرى استشهاد المناضل الإنسان والقائد الشجاع