أرشيفات التصنيف: ضفــــــــــاف

الفلسطينية نبال قندس: حين أدافع عن الفلسطيني الذي يواجه الاحتلال الإسرائيلي فأنا أتحدث عن أي إنسان يواجه احتلالا آخر

 

فؤاد مسعد. عدن. اليمن

قالت الكاتبة الفلسطينية نبال قندس إن الكتابة باتت هدفا ولم تعد وسيلة لتحقيق هدف، كما يفترض أن تكون.

متابعة قراءة الفلسطينية نبال قندس: حين أدافع عن الفلسطيني الذي يواجه الاحتلال الإسرائيلي فأنا أتحدث عن أي إنسان يواجه احتلالا آخر

“اليقطينة”.. رواية عن الحب والحرب والثورة في اليمن

 

عدن ـ”رأي اليوم” ـ فؤاد مسعد:

صدر الشهر الماضي عن نادي السرد في اليمن، رواية اليقطينة للكاتب/محمد مسعد العودي، أستاذ الأدب والنقد بجامعة عدن، موزعة على 27 وحدة سردية في 312 صفحة من القطع المتوسط.

متابعة قراءة “اليقطينة”.. رواية عن الحب والحرب والثورة في اليمن

الروائي والشاعر الأردني أيمن العتوم: الشعوب العربية تجد في أدب السجون لونا محببا بسبب الاضطهاد والحكم الشمولي

فؤاد مسعد- عدن-
قال الروائي والشاعر الأردني أيمن العتوم إن بدايته في أدب السجون لم تكن مقصودة، غير أنه بدأ بقصته (روايته يا صاحبي السجن) فلقيت بعض النجاح فشجعه على الثانية، لأنه سجين سابق وسطر تجربته. متابعة قراءة الروائي والشاعر الأردني أيمن العتوم: الشعوب العربية تجد في أدب السجون لونا محببا بسبب الاضطهاد والحكم الشمولي

عدن تقرأ رواية حبيبي داعشي مع هاجر عبدالصمد

 
قالت الكاتبة المصرية هاجر عبد الصمد إن روايتها “حبيبي داعشي” التي صدرت مؤخرا ولاقت رواجا في الأوساط العربية، تهدف إلى إلقاء الضوء على جرائم تنظيم الدولة “داعش” تجاه النساء والأطفال. متابعة قراءة عدن تقرأ رواية حبيبي داعشي مع هاجر عبدالصمد

في ذكرى رحيله الـ8: حميد شحرة.. وثــّق (مصرع الابتسامة) ومضى

 

 

حميد شحرة

يوافق اليوم الذكرى الثامنة لرحيل الكاتب الصحفي/ حميد شحرة، الذي وافته المنية في العام 2006م، في حادث مروري مؤسف وهو في ذروة عطائه الإعلامي كتابة وإبداعا.

عرفه القراء من كتاباته التي بدأها بالصحافة المحلية في محافظة إب، ثم في صحيفة الصحوة، حيث شرع – إلى جانب عموده الأسبوعي- في نشر حلقات من التاريخ الوطني كانت مطمورة في صدور أصحابها ومذكراتهم الخاصة، ومنها حلقات (الزبيري في ذاكرة الأميري)، و (الواسعي يتذكر) ثم (رجال عرفتهم)، وفي مجلة نوافذ التي كان واحدا من أبرز محرريها، بدأ يتناول في ملفات مفصلة وحلقات عديدة موضوعات شائكة في التاريخ و الوعي السياسي اليمني، وكشف في تعاطيه معها عن ثقافة جادة وبحث دؤوب و جهد متواصل في دروب الحقيقة.

وفي مرحلة هامة من حياته المهنية أسس صحيفة “الناس” التي غدت خير معبر عن الناس العاديين في ظروف لم تكن عادية.

وكان مشروعه الرائد كتاب (مصرع الابتسامة) الذي يؤرخ لثورة 1948م التي لم يقدر لها النجاح سوى ثلاثة أسابيع لتجهز عليها قوة البطش الإمامي وتقضي على حلم الثوار وهو لا يزال في مهده.

وقد استقى الراحل عنوان الكتاب من بيت شعري للشهيد/ محمد محمود الزبيري الذي كان أحد رواد الثورة ونجا من القتل لأنه كان لحظة الانقضاض عليها خارج اليمن، إذ يقول الزبيري وهو يرثي الثورة:

أنا راقبت دفن فرحتنا.. وشاهدت مصرع الابتسامة

ورأيت الشعب الذي نزع القيد.. وأبقى جذوره في الإمامة

نحن شئنا قيامه لفخارٍ .. فأراه الطغاة هول القيامة

وكما كشفت كتابات حميد الصحفية عن كاتب يحمل رسالة الحرف ويقدر المضمون الذي يحمله، فقد كشف الكتاب عن علم في الثقافة والتاريخ السياسي والوعي الوطني، قل أن نجد له نظيرا في ساحة بات كل من يكتب خبرا يقدم نفسه باعتباره مؤرخا ومحللا وخبيرا في كل الشئون ومتخصصا في كل القضايا.

رحمة الله على حميد الذي شكل إضافة جديدة للصحافة والكتابة والإبداع، وسيبقى لسنوات قادمة عصيا على النسيان بما خلفه من آثار لا تزال حية باقية.

ذكرى تخصني

 

 

في مثل هذا اليوم من العام 2004م، أي قبل عشرة أعوام غادرت حياة  العزوبية و بدأت حياة جديدة في عش الزوجية، أجدني اليوم- مختلفا كثيرا عما كنته قبل عقد من الزمان، أهمها وجود زوجتي الغالية و طفلينا الحبيبين (طارق و زينب)، و أشياء عزيزة يصعب نسيانها أو تجاوزها كلما مر الوقت بها و عليها.

 و بالمناسبة أرى لزاما أن أشكر كل من جاد علينا بموقف مؤازر، و لكل الذين لم يبخلوا بالوقوف كلما طلب منهم ذلك، لكل الحاضرين في تلافيف الذاكرة، و هم كثير و يعز علينا أن ننساهم.

أسمى معاني التقدير لزوجتي الحبيبة، رغم جهودها المتواصلة في التحصيل العلمي أثمرت حصولها العام الماضي على درجة الماجستير بامتياز، و هي الآن في طريقها للدكتوراه، لكنها ظلت الأساس الذي يقوم عليه بيتنا الصغير رغم مشاغلها،

و كل أمنيات العمر للصغيرين الذين أضفيا على حياتنا هالة من الفرح لا تغادرنا.

سميح القاسم يرحل منتصب القامة

 

غادر الحياة ملتحقا برفيق دربه درويش..

سميح القاسم يرحل منتصب القامة

s22

غادر الدنيا شاعر فلسطين و الانتفاضة سميح القاسم، ملتحقا برفيق دربه الشاعر محمود درويش، و برحيله فقدت الأمة صوتا استثنائيا و مبدعا مقاوما، أفنى سني حياته و هو منتصب القامة، لم يتعب و لم ينكسر، و لكنه قاوم و قاوم ثم قاوم ثم قاوم..

و كما غادر رفيقه درويش الدنيا في شهر أغسطس هاهو يودع الحياة في الشهر ذاته بعد ست سنوات.

إنهم أعمدة المقاومة المناضلين منذ نصف قرن، يترجلون تاركين الحصان وحيدا، يتركون الحياة

و قد غدا فيها

“..من عاش يخسر سر الحياة

ومن مات بات على الموت حرا وحيا

وما كان بالأمس عارا محالا

هو اليوم شأن صغير وجائز..”،

 

أما الفلسطينيون فقد صاروا

“حطام شعب لاجئ شريد”

كما قال سميح القاسم، و تساءل:

هل نعود.. هل نعود؟

 

ظلال:

أشدُّ من الماء حزناً

تغربت في دهشة الموت عن هذه اليابسه

أشدُّ من الماء حزناً

وأعتى من الريح توقاً إلى لحظة ناعسه

وحيداً. ومزدحما بالملايين،

خلف شبابيكها الدامسه..

*

تغرٌبت منك. لتمكث في الأرض.

أنت ستمكث

(لم ينفع الناس.. لم تنفع الأرض)

لكن ستمكث أنت،

ولا شيء في الأرض، لا شيء فيها سواك،

وما ظل من شظف الوقت،

بعد انحسار مواسمها البائسه..

*

ولدت ومهدك أرض الديانات،

مهد الديانات أرضك،

مهدك. لحدك.

لكن ستمكث في الأرض. تلفحك الريح طلعا

على شجر الله. روحك يسكن طيرا

يهاجر صيفا ليرجع قبل الشتاء بموتي جديدي..

 

وتعطيك قنبلة الغاز إيقاع رقصتك القادمه

لتنهض في اللحظة الحاسمه

أشد من الماء حزنا

وأقوى من الخاتمه..

الشاعرة اليمنية ليلى إلهان: الشاعر خلق للتعبير عن قضايا أمته و أنا أكتب ما يراودني و يخدم المجتمع

 

ll

lll

حصلت الشاعرة  والقاصة اليمنية  “ليلى إلهان مؤخرا على جائزة الدكتور المقالح في الشعر، مناصفة مع الشاعر جلال الأحمدي، وقد صدر لها مجموعة من الأعمال الشعرية والقصصية، وتعد من مبدعي جيل الشباب. وفي هذا الحوار تتحدث ليلى عن تجربتها الإبداعية شعرا و نثرا، وحركة النقد والمشهد الثقافي والإبداعي في اليمن وغيرها من القضايا، وإلى التفاصيل:

 حوار: فؤاد مسعد

– مؤخرا حصدت جائزة المقالح في الإبداع الشعري، ماذا يعني لك هذا الفوز؟

جائزة كبيرة بحجم شاعر اليمن الكبير الدكتور عبد العزيز المقالح. هي بمثابة عين تنير دربي للمزيد من الإبداع، وهذا الحظ دائما يخلق مع القصيدة نفسها لأنها تبشر بكثرة الحظوظ الجميلة على المستوى العام والشخصي. واكتشاف قدرتنا على تغيير ما حولنا وما نعيشه بداخل المجتمعات العربية وفي صميم الثقافة اليوم. وأنا سعيدة كثيرا لوجود الشعر باختلافه من تجربة لأخرى على الساحة الثقافية ومنافسته للرواية التي نسمع عن تواجدها القوي والمؤثر في مناقشة القضايا المختلفة، وما تمر به ثورات الربيع العربي وما تمر به المنطقة عامةأتمنى ظهور المزيد من الاصوات الشعرية المتميزة واكتشاف القصيدة الجديدة التي لا تنتهي قصتها معنا ابدا.

– عرف القراء الشاعرة ليلى إلهان بعد صدور ديوانها الأول “فاتحة القصيدة”، ماذا عن ليلى قبل فاتحة القصيدة؟

دائما أتكلم عن بداياتي الشعرية، وهذا ما يجعلني أطبع المجموعة الأولى “فاتحة القصيدة”، لأنها فعلا البداية الحقيقية وأنا في مرحلة الدراسة الإعدادية، وبعدها قررت أن تطبع وتوزع للقارئ، كي تكون لي بصمة خاصة في بداية المشوار وهذا ما حصل بالضبط، فالقارئ يقرأ لي أعمالي الجديدة ومن ثم يبحث عما كتبت سابقا كي يكتشف الاختلاف والتمييز، ويدرك ما هو الفرق والقفزات التي حققتها خلال هذه الفترة القليلة الماضية من تطوير لتجربتي، والدكتور المقالح هو من عرف البداية معي واكتشف تلميذة صغيرة أتت إليه، وهو بدوره أحب معرفة ما سوف أقدم له خلال وجودي بمركز الدراسات والبحوث اليمني وزياراتي المستمرة لمكتبته للقراءة، لقد كان يطلع على الجديد لدي من حين لآخر ويطلعني على أساسيات الكتابة الصحيحة، وبعد مرور فترة بدأ الدكتور المقالح بنشر بعض من نصوصي الشعرية في بعض الصحف، ومن هنا كانت الانطلاقة لليلى إلهان والخروج إلى الساحة الثقافية. 

 قلت في حوار صحفي سابق انك (تحسُّي انك مدرسة بحد ذاتها)، هل ما زال يراودك هذا الإحساس؟ 

يحق للكاتب أن يخلق له مدرسة خاصة به إذا استطاع ذلك، وليست هناك مشاكل، إنما تكون هناك مدارس للأجيال القادمة ومنهج محدد وصور توضيحية لكل كاتب كي يعرف الآخرون تجربته وانتماءه الأدبي، وكيف كانت ملامح مرحلته باختلافها وائتلافها، ومن هذا المنطق تأتي المدارس الخاصة، وهو الشيء المتميز بالنسبة لنا ككتاب نحمل فكرة معينة ونريد ايصالها للناس، و أنا أكتب ما يراودني وما يخدم النص العربي أولا والمجتمع ثانيا وأن أكون مختلفة بما أقدم للقارئ، وبهذا أكون مدرسة جديدة تحملها قصيدة النثر الحديثة  للقارئ.

– ما تقييمك لوجود المبدعات ضمن المشهد الإبداعي اليمني؟ 

المبدعات قليلات جدا وأنا أقصد المعروفات على الساحة، وأما الشاعرات الأخريات لا أدري يظهرن بسرعة ويختفين أسرع وهذا السبب لا أحد يعرفه. وربما تكون الموهبة لديهن ليست كافية للإنتاج الأدبي النسوي المكثف في اليمن، المبدعة يجب أن تكون متفرغة للكتابة فالكتابة تريد الإخلاص وليس العشوائية المطلقة والتسلية في أوقات الفراغ، الكتابة الأدبية تحتاج إلى حب واحتواء وحياة كاملة تشبعها.

– كيف يتعامل الإعلام المحلي مع إبداع المرأة؟

الإعلام المحلي مقصر وهذا ما نعرفه جميعا، وغياب المؤسسات الثقافية في ظل التهميش للثقافة وبشكل كبير خصوصا للكتاب اليمني الذي لا يصل إلى القارئ في الوطن العربي إلا بجهود شخصية منا في طبعاته وتوزيعه، الأمر الذي يطال المرأة الكاتبة والرجل المثقف تواجههم نفس الضغوط في مستوى تدني الإعلام.

– لكن ألم تشكل المواقع والمنتديات والمدونات الاليكترونية متنفسا للمبدعين المبتدئين، بعد ما كانت تواجههم مشاكل النشر، سيما المرأة المبدعة في مجتمع محافظ يحد من قدرتها في البوح بما لديها؟

المدونات أصبحت أكثر منافسة من المواقع والسبب أنه ليس لها قمع من المختصين بالمراقبة الإلكترونية، بينما المواقع تراقب وتفصل في حال أي طارئ. لكن المواقع عامة تفيد بشكل كبير في انتشار الكاتب والباحث والصحافي في توضيح قضايا صعبة لا يستطيع نشرها في صحف محلية أو عربية لسخونة ما تحتويه من ملفات عميقة وإثباتات لا يعقل خروجها للقارئ في تلك الصحف، أي محاسبة كتابها وهذا ما جعل كتاب الصحف والمجلات يفضلون اللجوء إلى المدونات لتكون لهم متنفس شاسع ولحرياتهم الكتابية بكل المجالات الصحفية وغيرها، المرأة المبدعة لها حرية التعبير فيما تكتب، فالكتابة الأدبية لا تحد من أهمية النص ولا بد من كسر التابوهات الثلاثة وهي: تابو الدين / وتابو السياسة / وتابو الجنس، كي تستطيع المرأة اظهار القوة في نصوصها مهما كان، وأعتقد أن الصحافة تقيم ما هو جيد، والمهم أن تكون رسالة المرأة الكاتبة لها تفرد ومعايير خاصة لا توقعها في التساؤلات الانتقادية غير المستحبة لها بداخل المجتمع العربي, عليها أن تكون ذكية كما ينبغي في توصيل المفهوم وبشكل لائق.

– هل نستطيع القول أن الشاعرة ليلى إلهان تكسر هذه التابوهات وتبوح لقرائها بما تكنه من خلال كتابتها؟ 

أحيانا  أكتب عن حالات خاصة بي، واحيانا أكتب عن حال المجتمع بكل ما يعيشه، وليس شرطا أن يكتب الشاعر عن حياته دائما مهما كان، فالشاعر خلق كي يعبر عن أمته و قضاياها الإنسانية والسياسية.

– الحضور المكثف للجسد في كتابتك يلفت انتباه المتلقي، ما تفسيرك لهذا الحضور؟  وهل هو رهين فترة عمرية معينة؟ أم تعبير يلازم كتابتك حتى إشعار آخر؟

 لماذا تقول حتى إشعار آخر؟ هو مقصود في كتاباتي لأنه جزء مني وهذا أسلوبي المختلف  وكل شيء في كتابة القصيدة النثرية ممكن، وتوظيف المعاني هو فن بحد ذاته، والجسد هنا يعتبر الحامل الوحيد لوجود الروح، فلا بأس أني استعين في كتاباتي بهموم هذا الجسد، وخصوصا في حال تعرضه للانكسارات المتفاوتة على مدى حياته، وهو يرافق صاحبه أين ما ذهب وأين ما حل، وأيضا فإن الجسد له لغته المعينة والإحساس بالجاذبية والموسيقى وارتباطه بالمسرح التعبيري في ادوار تتعلق به كي يقوم بتمثيلها وتقمصها، وهو بذلك يتقن لغته الجنونية أمام المشاهدة الحية وحركاته الرمزية في حياته العامة، ومن هذا المنظور تأتي تجربتي الحالية وما بعدها لسنوات قادمة.

–  كشاعرة وقاصة كيف تجدين حركة النقد في  اليمن؟

المفروض أن لا يطرح هذا السؤال..

– لماذا؟

لأن النقد لا وجود له أساسا، وإن وجد ليس بالصراحة المطلوبة والمرغوبة في تقييم الأعمال المطبوعة في السوق، وهذا ما يجعلنا نفتقد المصداقية في الأدب وما هو الجديد القوي لتقديمه للقارئ وللشباب من كتابات تبني أفكارهم ومعرفتهم وتشبع ثقافتهم، وليس مثل ما نجد الآن ثقافة باتت مزعجة، وذلك في ترويج العديد من الكتب الفارغة من العلم والثقافة وغير الصالحة في توفير المنهج الحقيقي لقضايا المجتمع من أبوابه الواسعة، أي أننا بذلك لا نعرف أين الكتب المفيدة لعدد المطبوعات الكبيرة والتي تكسب مكانها في المكتبات وهي لا أساس لها فيما نحتاج وما نرغب به، ولو كانت حركة النقد موجودة  لكنا في راحة من دخول الكتب المفسدة لعقولنا والمعاصرة لتيارات وعقائد  متنوعة تفقدنا التوازن الثقافي لكميتها الكبيرة والخارجة عن القانون.

– ماذا يعني لك البحر؟ حياة هادئة

–  الوطن؟ الهوية 

– القصيدة؟ الوطن

– الطفولة؟ الذكريات

– المساء؟ الموسيقى

ليلى إلهان في سطور: 

  • – عضو اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين، وعضو نادي القصة اليمنية 
  • انتخبت مسئولا ثقافيا باتحاد الأدباء / فرع صنعاء
  •  صدر لها :
  • ” فاتحة القصيدة ” – إصدارات وزارة الثقافة والسياحة– صنعاء
  • عاصمة للثقافة العربية 2004م .
  • ” القمر الذي كرغيف السكر – عن الهيئة العامة للكتاب – صنعاء .
  • قليلا ما أكون” مجموعة صادرة عن دار أزمنة الأردن عمان، 2007م.
  • أنا ولكنني خارج الخدمة ” صادرة عن وزارة الشباب والرياضة .
  • (دون سابق حب) مجموعة قصصية قصيرة جدا صادرة عن دار أزمنة الأردن2011م
  • مجموعة شعرية” شارع سبعة “
  • نشرت قصائدها في المجلات والصحف اليمنية والعربية، وترجمت لها بعض النصوص الشعرية إلى اللغة الانجليزية في ملف خاص بالأدب اليمني المعاصر.
  • حاصلة على جائزة رئيس الجمهورية في الشعر 2008م.
  • –  حصلت على جائزة الدكتور المقالح في الإبداع الشعري 2014م.